يظهر النقاش حول “القبوليان” كيف يمكن للطعام أن يُصبح مادة للتعبير عن الهوية الوطنية وتأثيره على العلاقات الاجتماعية والاقتصادية. يرى فكري الرفاعي في النص أن القبوليان، شوربة اللحم المنبعثة رائحة الهيل والقرنفل، ليس مجرد طبق تقليدي، بل وسيلة للحفاظ على الثقافة العمانية عبر الأجيال.
يعود عبد الله بن شقرون إلى أبعاد اقتصادية للاحتفاء بالأغذية التقليدية، بحيث يمكن أن تدعم الاقتصاد المحلي والصناعات الصغيرة المرتبطة بهذه الممارسات. تضيف مريم بن الماحي بعدًا آخر عبر ربط الانسجام بين التقاليد والاستدامة المالية، مستندة على تأثير الأطباق التقليدية على المجتمعات الصغيرة وعلى الاقتصاد العام. في النهاية، يؤكد مخلص بن معمر على الرابط القوي بين القبوليان وهوية عمان الوطنية، مشيدا بكيفية نقل هذه الوصفة لأجيال متعددة وتأثيرها الكبير في الشعور بالانتماء للمكان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- قرأت لابن القيم أن المعصية تفسد الحب في الدنيا، وتورث العداوة في الآخرة، وأن المعصية تؤدي إلى القطيع
- أنا في إحدى المرات بعد أن تاب علي الله تعالى، وتبت إلى الله تعالى قلت بأني سأترك جميع مواقع التواصل
- سوف أرزق خلال أسبوع بولد -إن شاء الله- وأرغب بتسميته باسم سام نسبة إلى ابن نبي الله نوح عليه السلام.
- ما تفسير الآية (ما عندكم ينفد وما عند الله باق)؟
- Hyperlipidemia