يُعرّف التعليم المستدام في القرن الحادي والعشرين بأهدافه الهادفة لتعزيز التنمية المستدامة من خلال تزويد الأفراد بمعرفة ومهاراتٍ تُمكّنهم من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية والاقتصادية. يشدد النص على ضرورة تغييرات جذرية في أنظمة التعليم القائمة، مع التركيز على مرونة المناهج الدراسية والأساليب التعليمية لتتواءم مع التغيرات المتسارعة في المجتمع. يُنظر إليه ليس كـ نظام تعليمي جديد فقط، بل كفلسفة تعليمية تُؤسس مجتمعات أكثر استدامة ونزاهة، وتسعى إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، مثل القضاء على الفقر وتحقيق المساواة بين الجنسين.
ومع ذلك، يبرز النص تحديات كثيرة تواجه هذا النهج، من أهمها: الاستثمارات المالية الكبيرة في الموارد والمباني، والتمويلات اللازمة لتدريب المعلمين على الأساليب التعليمية الجديدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أخطأ شخص في حق شخص آخر وقام المخطئ باستسماح الشخص الذي أخطأ في حقه فسامحه وتاب المخطئ إلى الله ت
- لي عدة تساؤلات حول هذا الحديث: قال صلى الله عليه وسلم حين نازعوه القراءة في صلاة الصبح: لعلكم تقرؤون
- نصت الفتوى رقم: 222997 على الآتي: «إن كان الريح لا يتوقف وقتا يكفي للوضوء والصلاة معا ـ كما هو الظاه
- هل إذا استمعت إلى صاحبي من دون أن أقاطع كلامه و أقابله بوجهي ولا ألتفت عنه وهو يتحدث. هل لي أجر في ذ
- أخي سؤالي هو عن الظلم: فأريدك أن تخبرني بأني مظلوم أم ظالم و الحادثة هي أني كنت في المدرسة في صفي ال