يُسلط النقاش الضوء على ضرورة التوازن في دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم، حيث يُقرّ المشاركون بقيمة الابتكار التكنولوجي في تحسين العملية التعليمية، إلا أنهم يشددون على الحفاظ على الجانب الإنساني من التعليم.
تُعتبر العلاقات الشخصية والتواصل الفعال بين المعلم والطالب من القيم الأساسية التي يجب عدم إهمالها، كما يُؤكد المشاركون على ضرورة عدم تجاهل دور المعلم كمرشد ومساعد في عملية التعلم. لا ينبغي أن يقتصر استخدام الذكاء الاصطناعي على توفير الموارد بسرعة وكفاءة، بل يجب استثماره بطريقة تُكامل القدرات الإنسانية مع التكنولوجيا لخلق تجربة تعليمية شاملة وغنية بالثقافة والانفتاح.