في العشر من ذي الحجة، يتم التكبير بنوعين: المطلق والمقيد. التكبير المطلق هو الذي لا يتقيد بشيء، فيُسن دائماً في الصباح والمساء، قبل الصلاة وبعدها، وفي كل وقت. أما التكبير المقيد فهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات. يبدأ التكبير المطلق من دخول شهر ذي الحجة، أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة، ويستمر حتى آخر يوم من أيام التشريق، وهو غروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة. أما التكبير المقيد فيبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق. صفة التكبير هي “الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد” أو “الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد”. هذا التكبير له أهمية كبيرة في هذه الأيام المباركة، حيث يُذكر الله سبحانه وتعالى ويُشهد على المنافع التي يمنحها الله لعباده.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)- السلام عليكم ورحمة الله وجزاكم الله خيرا على هذا الجهد وجعله الله فى موازين حسناتكم سؤالى هو : نعرف
- سؤالي بخصوص ما كتبتم عن اختلاف الفقهاء في زواج الزاني بالزانية، حيث قلتم في الفتوى: 246145، إنه جاء
- أود السؤال عن «اللهم سبحانك» في السجود قبل الدعاء بخيري الدنيا والآخرة، هل هو مشروع أم يجب الاقتصار
- شركة مسرح ميكرون
- أنا متزوج منذ اثني عشر عامًا، ولديّ ثلاث بنات، أحبهنّ، ومتعلق بهنّ بشدة، وقد تزوّجت عن حب، وما زلت أ