في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلة لم أجد لها حلاً, فأنا طالب عمري: 16 سنة، مبتلى بوسوسة من الشيطان في كثير من الأمور، ومنها: أنن
- شيوخي الأفاضل أطال الله أعماركم.. أود أن أسأل: بعد أداء صلاة المغرب، قام أحد الشيوخ لإلقاء محاضرة، و
- دائما ألاحظ بعد الصلاة وجود آثار بول في ملابسي الداخلية، بالرغم من أنني أعمل كل ما بوسعي في دورة الم
- هل يجوز للزوجة الخروج من بيتها للدراسة دون علم الزوج، لأنه معتقل ولا تستطيع إخباره وبعلم أهله؟
- هل الزواج أفضل للمرأة أم طلب العلم؟ أجيبونا مأجورين