تتناول مقالة “حمدي الجبلي” موضوع تأثير التكنولوجيا على النظام التعليمي الحالي، موضحة نقاط قوة وضعف كل منهما. تؤكد المقالة بدايةً على المزايا الكبيرة التي تقدمها التكنولوجيا في مجال التعليم، بما فيها سرعة وصول الطلاب إلى كميات هائلة من المعلومات، وإنشاء بيئات تعليمية جذابة خاصة بالنسبة للشباب. ومع ذلك، تشير أيضًا إلى المخاطر المحتملة لهذه الثورة الرقمية، والتي قد تقود إلى تقليل مهارات الحياة الاجتماعية الأساسية المكتسبة عادة في البيئات التعليمية التقليدية.
على الرغم من هذه التحديات، ترى المقالة أن التكنولوجيا يمكن استخدامها بشكل فعال عندما يتم دمجها بحكمة مع أساليب التدريس التقليدية. فعلى سبيل المثال، تساعد الأفلام الوثائقية عبر الإنترنت والألعاب التعليمية والبرامج المحاكاة المعلمين على تصميم دروس مخصصة تلبي الاحتياجات الفردية للطلاب. ولكن يجب الحرص على عدم الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا بحيث لا يؤثر سلبًا على قدرة الطلاب على التركيز وحل المشكلات. بالإضافة إلى ذلك، يحذر المؤلف من خطر فقدان الشعور بالتواصل الاجتماعي الذي يحدث خلال جلسات التدريس وجهاً لوجه.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمهاوفي نهاية المطاف، يقترح المؤلف إيجاد توازن بين هذين النهجين
- أنا متزوج وأعاني من ديون كبيرة زوجتي قدمت لي مساعدة مالية إلا أن الديون ما زالت متراكمة ولم تحل المش
- أنا متزوج والحمد لله وأعيش عند أهلي وأعمل محاسبا عند شركة تجارية وعندي سيارة وأنا أصرف على أهلي وأنا
- Vaush
- إخواني حفظكم الله ورعاكم، أنا متزوج ولي ثلاثة أبناء وقد جاورت أحد الإخوة وأعرف أباه ونحن من قرى متقا
- أنا عندي شقة صغيرة أسكن بها فقمت بشراء شقة أخرى أكبر، دفعت جزءا وباقي 95000 جنيه واشتريت أرضا وباقي