تناول نقاش حاد حول العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والصحة النفسية لدى الناشئة، حيث سلط المشاركون الضوء على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين استغلال تكنولوجيات القرن الواحد والعشرين واستبعاد آثارها السلبية المحتملة. أكد بعض الخبراء على حاجتهم لتوعية الجيل الجديد بخطورة الإفراط في التعامل مع الأجهزة الذكية، بينما دعا آخرون إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد شركات الإنترنت لفرض قواعد تنظيمية أقوى للحفاظ على سلامة الأطفال والشباب. وقد شددت مجموعة أخرى من المحاضرين على مسؤولية هذه الشركات ليس فقط تحمل عبء الاضرار ولكن أيضا العمل بنشاط نحو تقديم حلول فعالة لمشكلة إدمان التقنية وعواقبها الصحية الخطيرة. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد أيضاً على أهمية التعليم والتوجيه بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا بكثافة وكيف أنها تؤثر سلباً على الحالة النفسية للأجيال الجديدة. وبالتالي فإن المفتاح يكمن في خلق بيئة رقمية صحية عبر تشجيع الاستخدام البناء لهذه الأدوات وتعزيز السياسات الوقائية المناسبة.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- من المعروف يقينا أن الأنبياء من الرجال ولكني وقعت على ما أدهشني جداً عندما وجدت أن بعض كبار العلماء
- كنت أريد أن أعمل صدقة جارية لي ولوالدي ـ الله يرحمه ـ وطلبت إحدى الأخوات على موقع على الإنترنت تبرعً
- أعمل في بنك غير إسلامي، وكنت دائم البِرِّ لوالدتي -رحمها الله- في حياتها، كما أنني لا أدخر جهدا في ب
- جو غرينوالد
- شللي أوبروي