يُجسد تمييز الخيل العربي الأصيل عن المهجن سمةً مُتمثّلةً في الشكل والتركيب الجيني. تتمتع الخيول العربية النقية بميزات فصيلة معينة، كرقبة طويلة وجسم رفيع، وتأتي ميزة “الشخص” على وجهها المميزة، بينما تُعتبر الخيول المهجنة نتيجة تزاوج الأحصنة العربية الأصيلة مع أنواع أخرى لزيادة صفات محددة.
ويُؤكد النص على أن الاختبارات الوراثية الحديثة باستخدام تقنيات علم الوراثة تساعد في تحديد مدى نقاوة الخطوط الدموية، حيث يُعد الحمض النووي مؤشراً أساسياً لفهم التركيب الوراثي لكل حصان، سواء كان أصيلاً أم مهجنًا. ويُؤكّد هذا الاختلاف الجيني على قدرة الخيل العربية الأصيلة الرياضية وتفاعلها مع البيئة مقارنة بالهجينة.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني في أوقات متفرقة منذ شهر الخوف من الموت لدي وإحساس أنني سوف أموت مع ضيق تنفس ودوخة، فهل هذا اكت
- Ólvega
- أنا شاب من الأردن وقمت بشراء محل وقدمت على قرض من أحد البنوك الإسلامية على نظام المرابحة لشراء أجهزة
- بسم الله الرحمن الرحيم يا شيخ لو سمحت هل يمكن أن أعرف ما معنى الزاني لا ينكح إلا زانيه أو مشركة، وال
- أنا امرأة متزوجة هل يمكنني أن أغتسل من الجنابة و أنا أقتني ملابسي يعني الدلك فوق الملابس و جزاكم الل