يتناول موضوع التهاب الكبد جوانب مختلفة، فهو مرض يؤثر سلبًا على أداء الكبد الحيوي وقد يتخذ أشكال وأنواع متنوعة. يعد التهاب الكبد الفيروسي أكثر انتشارًا بين تلك الأنواع، ويظهر عبر مجموعة من الأعراض الواضحة والتي تشمل ألمًا في الجانب العلوي الأيمن من البطن، غثيانًا، قيءًا، انعدام شهية، إرهاقًا حادًا وبراز ذو لون باهت. وفي حالات معينة، قد تظهر علامات أصفرار الجلد والجزء الداخلي للأعين. أما عن طرق الوقاية منه فتعتمد بشكل أساسي على تلقي التطعيمات اللازمة ضد الفيروسات المسببة له مثل لقاح التهاب الكبد أ ولقاح التهاب الكبد ب.
بالنسبة للعلاج الأساسي لهذا المرض، يتم التركيز على إعادة الجسم لحالة صحية عامة جيدة وخفض حدّة الأعراض عبر اتباع نظام غذائي صحي والتوقف مؤقتًا عن تناول المشروبات الكحولية ومنتجات الكافيين. لكن إذا لم يستجب المصاب لهذه التدابير الأولية، فقد يحتاج الأمر لتدخل طبي متخصص يشمل استخدام مضادات الفيروسات أو اللجوء إلى زرع كبد كملاذ أخير. يجب التنبيه هنا بأن التهاب الكبد ليس ناجمًا فقط عن العدوى الفيروسية؛ بل هن
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرين- استوديوهات دي سي: تاريخها وأهميتها في صناعة الأفلام والتلفزيون الأمريكية
- خطبني رجل يعلم أن أهلي يسكنون خارج الرياض وتزوجته، والآن يقول لن أذهب بك لزيارتهم إلا بمزاجي، فهل يح
- كم عدد كل من الأحكام المجمع عليها، والمختلف فيها؟
- أنا شاب أعيش في الأردن، ولي ماض سيئ في حياتي حتى جاء الوقت الذي شاء الله تعالى أن يهديني إليه صراطا
- تزوجت شخصا، واكتشفت بعد الزواج بشهر أنه يتعاطى المخدرات وشارب خمر، وقد خدعت فيه؛ لأن أهله أظهروا لي