يتمثل التهاب عصب التوازن في اضطراب ناجم عن إصابة أو التهاب يصيب العصب الدهليزي الموجود بالأذن الداخلية والذي يلعب دورًا حاسمًا في المحافظة على التوازن والحركة الانسيابية للجسم. تتنوع أعراضه بين دوخة وغثيان وقياء وضعف شهية وصعوبة سير ثابتة، وقد يشعر المصاب وكأن العالم يدور حوله (الدوار). إضافة لذلك، يعد عدم الاستقرار وانخفاض تركيز الانتباه تحديًا كبيرًا للمصابين بهذا المرض.
على الرغم من محدودية الخيارات الجذرية لعلاج التهاب عصب التوازن نظرًا لنوع الضرر الواقع مباشرة على العصب ذاته، فإن هناك حلول علاجية مؤقتة فعالة. تعتبر العقاقير الطبية مثل البنزوديازيبينات والميدازولامات مفيدة لتسكين أعراض الدوخة والدوران لفترة قصيرة. كذلك توفر جلسات العلاج الطبيعي فرصة لاستعادة وظائف الجهاز العصبي الدهليزي بصورة أكثر طبيعية. ومع ذلك، يجب التنسيق مع متخصص رعاية صحية لتحديد أفضل مسار علاجي يناسب كل حالة بناءً على درجة حدتها وحالة الصحة العامة للشخص المعني. وعلى الرغم مما سبق، فإنه بالإمكان إدارة وتنظيم آثار التهاب عصب التوازن بنجاح باستخدام مزيج مدروس
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتها- كنت تاركًا للصلاة عن جهل وكسل، فلم يكن هناك من يوقظني، ولا يسألني عن صلاتي، ولا يأمرني بالمعروف ولا
- أنا من الغارمين نتيجة خسائر بالتجارة، وقد عرضت علي وظيفة جيدة ستساعدني في سداد ديني إن شاء الله، وهم
- أشعر بنزول مني أو انتقاله وأكاد أكون متأكدة من ذلك عدة مرات خلال اليوم، فقررت ألا أغتسل لإصابتي بالو
- إنني أعاني منذ زمن طويل من شيء أشك أنه يوثر على طهارتي، ألا وهو خروج بعض قطرات البول أو أقل من قطرة
- إذا قلت لنفسي - بسبب الوسواس - قبل أو أثناء الصلاة: (صلاتي خاطئة, وعليّ أن أعيدها لاحقًا, لكنني سأكم