يُطرح في هذا النقاش مسألة جوهرية: ما هي أفضل طريقة لتحديث النظام التعليمي الحالي؟ تشير شيرين بن القاضي إلى ضرورة “الثورة” لإلغاء النظام القديم الذي تعتبره استعبادًا للعقول، داعيةً إلى نظام تعليمي حر ومفتوح للتفكير النقدي. في المقابل، تدعو أصيلة القرشي إلى “الإصلاح التدريجي” للنظام الحالي، مع الأخذ بعين الاعتبار المكتسبات السابقة. يؤيد نعمان الحدادي فكرة إعادة صياغة البرامج التعليمية كحجر زاوية للتغيير، مع التركيز على ضرورة البدء بالتفكير الحر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل الله تعالى أن يعلي قدركم عنده، ويرفع شأنكم لديه، ولديّ سؤال ـ بارك الله فيكم ـ عن الذكر: «سبحان
- أريد بإذن الله أسأله سبحانه أن أسخر ما بقي من حياتي في طلب العلم النافع والعمل به والدعوة إليه والصب
- أمي أرملة وقدمت على الضمان الاجتماعي للحصول على المساعدة المقطوعة، وبحكم أن اسمي موجود معها في كرت ا
- ما هو موقف الشريعة من الرعاية الأجنبية الملحدة، التي تريد المشاركة في بناء مسجد للمسلمين بفرنسا؟ لا
- سؤالي يا سيدي حول حق لا أعلم أن يكون له الحق فيه أم لا، باختصار إننا اتفقنا مع رجل صانع أثاث لتجهيز