في الإسلام، يعتبر حكم الهجرة لمن أسلم في بلاد الكفر معقدًا ويعتمد على عدة عوامل. وفقًا للنص، إذا كان المسلم الجديد يعجز عن أداء شعائره الدينية علانية بسبب الخوف من الفتن أو العقاب، فإنه يجب عليه البحث عن موطن جديد يسمح بممارسة شعائر الدين بحرية. هذا الأمر يُطلق عليه الهجرة، وهو واجب في هذه الحالة. ومع ذلك، إذا كانت هناك فرصة لإظهار إيمانه بشكل حر وبناء حضور مسلمين أقوى داخل المجتمع الحالي، فقد يكون البقاء والاستمرار في الدعوة والإرشاد للمسلمين الآخرين خيارًا أفضل. هذا الخيار يكسب الثناء والثواب أيضًا، كما يشير الحديث النبوي الشريف. الحكم النهائي يعتمد على الظروف الفردية والقابلية للأداء الروحي والعقائد مقابل السلامة الشخصية والصحة العامة للجسد والعقل. لذلك، يجب على المسلم أن يزن بين هذه العوامل ليقرر ما إذا كانت الهجرة ضرورية أم أن البقاء والاستمرار في الدعوة خيار أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّم- أنا شاب ملتزم من صنعاء القديمة أحفظ كتاب الله والحمد لله تزوجت منذ 4 سنوات جرت العادة والعرف في منطق
- في بلدي مصر يقوم نظام الإيجار على إطلاق مدة الإيجار (إيجار غير محدد المدة) وامتداده, وقد علمت أن تحد
- أسست مسجدا، فوجدت نفسي وسط جماعة العدل والإحسان، هذه الجماعة تعتقد أن رسول الله والأموات يأتون إليهم
- أنا شاب تخرجت من كلية الهندسة تخصص حاسب آلي منذ أربع سنوات وأعمل في أحد التخصصات النادرة والدقيقة ال
- هانوفر، ماساتشوستس