تُعتبر وسائل التواصل الاجتماعي أداةً مسموحة شرعاً، بشرط أن يتم استخدامها ضمن حدود الأدب والأخلاق الإسلامية. هذا يعني أن المحتوى الذي يتم نشره يجب أن يكون متوافقاً مع تعاليم الدين الإسلامي، خالياً من الفحش والشتائم والغيبة والقذف وغيرها من المحرمات التي ذكرتها النصوص الدينية. بالإضافة إلى ذلك، يجب الحفاظ على الخصوصية وعدم مشاركة المعلومات الشخصية بشكل غير آمن.
من المهم أيضاً استخدام هذه الوسائل لنشر المعرفة المفيدة والحكمة والدعوة إلى الخير. وبالتالي، يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تكون أداة قيمة عندما تُستخدم بإيجابية وفق الضوابط الشرعية. هذا التوجيه والإرشاد الواضح يوضح أن وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تكون أداة فعالة في نشر الخير والوعي الديني، طالما يتم استخدامها بطريقة تتماشى مع القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:نصَب: وضع القدر فوق النارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المعدل: "ووه: دراما رعب هندية شهيرة عام ١٩۹۸"
- قال صلى الله عليه وسلم ( تنقسم أمتي إلى بضع وسبعين طائفة واحدة الناجية) في ما معناه.نرجو التكرم بتوض
- جزاكم الله خيرا: أريد رأي فضيلتكم في مسألة اختلفت فيها مع أفراد عائلتي، واختلافنا حول أسلوب تعليم ال
- اشتريت سيجارة إلكترونية؛ لتساعدني على التوقف عن التدخين، فتاب الله عليّ من السجائر، ومن السيجارة الإ
- ماهي صفة الدعاء(الهيئة التي يجب أن يكون عليها الداعي من طهارة ولباس وطريقة رفع اليدين...إلخ، والشروط