في النص المقدم، يتم تناول قضية حساسة تتعلق بالدين والعرف، وهي حيرة الفتاة بشأن زواجها من شخص متدين بسبب رفض أهليها له بسبب خلفيته الاجتماعية. يؤكد النص على أن معرفة الغيب محصورة بالله وحده، وبالتالي فإن زيارة العرافين أو الكهنة تعتبر محظورة في الإسلام. كما يوضح أن عقد الزواج ينعقد بإجماع العقود، أي الإيجاب والقبول، أمام شاهدين صالحين، ولا يحق لأحد منع هذا الزواج بعد اكتماله.
على الرغم من أهمية رضا الوالدين في الإسلام، إلا أن النص يشير إلى أن الدين لا يجب أن يكون سبباً في رفض الزواج بسبب حيل دينية خاطئة. ويقدم النص نصائح عملية للفتاة، مثل التواصل مع رجال الدين المحليين، طلب النصائح من الأقرباء البعيدين، والاستعانة بالمشايخ أو العلماء لإلقاء الضوء على الفوائد والمخاطر المرتبطة بزيارة العرافين. وفي النهاية، يشدد النص على أن القرار النهائي يعود للفتاة نفسها، وأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يوفق الجميع لما فيه الخير والخير الأكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- إذا شتم حد (أم ) أو (أب) الآخر، فماذا على المشتوم أن يفعل؟ يرد عليه بالسب، أو يقول له الله يسامحك، أ
- بما أن ابن الزنا لا ينتسب إلى أبيه فكيف يعامل في المجتمع وهو لا يحمل أوراق ثبوتية؟
- أنا شخص كنت مسلما، وأعرف كامل القرآن، وتقريبا كل الأحاديث النبوية، لكني ألْحَدْتُ بسبب منذ بضع سنين.
- هل نحن محاسبون إن كنا نفعل أمورا خاطئة، ولم نبال بالسؤال هل هي حرام أم حلال؟ وهل يعذرنا الله في
- كنت خاطبا، وأثناء الخطوبة حصلت تجاوزات أدت للإنزال دون الفرج، وبغير إيلاج، ولكن فُضَّ الغشاء من الحر