في الشعر الجاهلي، تكتسب الحيوانات مكانة خاصة، حيث يُحاول الشاعر إدراك وتوصيف مشاعرها بدقة، ملمحًا إلى ثنائيات مثل الرحمة والقسوة والقدرة والضعف في عالمهم. وبوصفهم على مقربة من هذه الحيوانات لِضرورة التنقل والأغراض الأخرى، يجد الشعراء في عالم الحيوان صورةً لعالم الإنسان وحلًّا لمشكلات مرهقة. وتتجلى هذه الصلة في قصائدٍ كقصيدة “أمن ظلامة الدمن البوالي” للنبغة الذبياني، حيث تصبح الناقة متنفساً من الوحدة، وفي قصيدة “ألا ليت شعري هل يرى الناس ما أرى” لزهير بن أبي سلمى، حيث تؤكد أهمية الإبل في حمل المتاع والماء. كما يستخدم الأعشى في قصيدته “ألا قل لتيا قبل مرتها اسلمي” شبيهة ناقته بوحش بسبب نشاطها، لِلتأكيد على قواسم مشتركة بين عالم الحيوان وعالم الإنسان.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النوويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثناء قراءتي الفاتحة في الصلاة أصِلُ إلى قول الله فأُحِسُّ بانزلاق مخرج الضاد إلى الطاء، وكأني قلت:
- Murder of Sierah Joughin
- أريد نصا عن قصة سيدنا لوط هل لديكم؟
- وأنا أتصفح سناب شات أو تويتر تأتي إعلانات من بعض الشركات إما أن تكون شركة ألعاب أو سيارات... وأحيانا
- أنا شاب عمرى خمسة عشر عاما، كنت أذهب إلى المسجد للصلاة دائما، حتى تعرفت على صديق من المسجد منذ صغري،