يُسلط حديث “الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة” الضوء على مكانة الخيل في الإسلام، لا سيما تلك التي تُستخدم في سبيل الله.
يشير الحديث إلى أن نواصي الخيل (شعر الرأس) معقود فيها الخير، وأن كل فعل من فعل الخيل: الأكل والشرب والمشي والتحت، يُكتب لصاحبها أجر. أما الغنيمة فهي النصر على الأعداء وأخذ أموالهم.
ويُبين الحديث أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله اقترن بها الخير إلى يوم القيامة، وتبقى في سعيها ذلك محققة الأجر والغنيمة.
ويحثّنا الحديث على احترام هذه المخلوقات واعتبارها جزءًا من الخير الذي اقترن بها، من خلال الإشارة إلى أهمية أجزاء الخيل: الذنب (التخلص من الحشرات) والمعارف (دفئ) ونواصيها (معقودة فيها الخير).
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك مصطلح يستخدم في بلدتنا وهو: مقام اليوم. وهو عبارة عن عدد من الأغنام تذبح وتوزع مع كميات من الحب
- هل من الممكن الدعاء بزوج بجمال يوسف عليه السلام وتقواه؟
- هل كتاب «العقيدة الإسلامية وأسسها لعبد الرحمن حبنكة» على مذهب الأشاعرة أم على مذهب أهل الحديث؟ وما ه
- أرجوكم إجابتي عن هذا السؤال حتى أتمكن من إقناع جاري الذي يرافقني دائما للصلاة في المسجد إلا أن معلوم
- Electoral district of Maryborough (Queensland)