في حوار بين عثمان بن صالح وميار الغزواني، يتم مناقشة العلاقة بين الدين والعلوم الحديثة. يرى كلا المتحدثين أن الدين والعلوم يمكن أن يكونا وجهين لحقيقية واحدة، حيث يقدم كل منهما منظورًا مختلفًا لكن مكملًا. وفقًا لعثمان، العلم يفسر كيفية عمل الأشياء، بينما يساعد الدين في فهم سبب وجود تلك الأشياء. وبالتالي، يرى أن العلم والدين ليسا متناقضين، بل هما مؤثرات مختلفة لمفهوم واحد. من جهة أخرى، تشير ميار إلى أن التنفيذ الفعلي لهذه الموازنة قد يكون معقدًا بسبب الاختلافات الثقافية والدينية. حيث تعتمد المفاهيم الدينية غالبًا على تجارب روحية غير قابلة للتأكيد العلمي. ومع ذلك، يؤكد كلا المتحدثين على أهمية الاحترام المتبادل لكل مجال واحتوائه ضمن صلاحياته الخاصة. في النهاية، يظهر الحوار أن الدين والعلم يمكنهما العمل جنبًا إلى جنب، لكن مع الاعتراف بحدود وكفاءة كل نظام معرفي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- أغضب جدا في نهار رمضان؛ لأني مدخن سجائر، وفي يوم من أيام نهار رمضان, تشاجرت مع زوجتي شجارا شديدا، وأ
- أنا شخص ملتزم وأخشى الله ولا أزكي نفسي على الله سبحانه، ولي والدة مريضة شفاها الله وجميع مرضى المسلم
- ظلمت مجموعة من الفتيات، وعرفن أنني ظلمتهن في وقت واحد، فقمن بالدعاء علي في وقت واحد، وهذا جعلني أفيق
- تنافست مع زميل لي على ترقية لوظيفة أعلى وأحضرت شهادات دورات غير صحيحة وحصلت على الترقية وقتها وكان ذ
- ماذا عن الأعتاب وهل تغيير مكان المشروع التجاري واجب بسبب سوء عتبة المكان ؟؟بمعنى آخر المكان نحس ؟؟