في التجارة الإسلامية، لا يوجد حدّ محدد للربح، فالتاجر مُباح له بيع بضاعته بأكثر من ثمنها سواءً حالياً أو مؤجلاً. ومع ذلك، يُحتمى على التاجر أن يكون عادلاً وصادقاً في تعامله مع الآخرين، وأن يتجنب الغبن والخداع. يجب عليه الإفصاح عن سعر السلعة للجاهل إذا كانت معروفة في السوق بسعر معين، وذلك لكون المسلم أخو المسلم ولا يجوز ظلمه أو غشه.
يُشجع التاجر المسلم على أن يكون سهلاً سمحاً في بيعه وشرائه، ويراعي حقوق الأخوة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أختي نصحها الطبيب بخلع الحجاب بسبب مرض جلدي بفروة الرأس فهل يجوز لها أن تخلع حجابها؟
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد:دخلت في تجارة مع صديق رأس مال البضاعة 12000 منهم2300 من أموالي الخاصة
- سألني أخي أن أحضر له البريد من الصندوق، وتأتيه مجلات كثيرة في مجاله - الحاسب الآلي والشبكات والتجارة
- هل يجوز لمن يبني مقبرة بنية الصدقة أن يُدفن بها؟
- قرأت أنه لا يجوز أو يكره تلاوة القرآن الكريم بصوت مرتفع في حالة إذا كان شخص ما نائماً عند مقربة من ا