في نقاش حيوي حول دور الرياضة في المجتمع، تبرز آراء متباينة بشأن كونها “مسكنًا” أو “علاجًا”. بعض الأفراد، مثل صاحب المنشور يونس العماري، يرون أن الاستثمارات الكبيرة التي توجه نحو الرياضة قد تكون بمثابة حل لمجموعة من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية. ومع ذلك، هناك وجهات نظر أخرى تناقض هذا الرأي، حيث ترى شخصيات بارزة كسناء بن لمو وحسيبة بن المامون أن الرياضة ليست دواءً لهذه المشاكل ولكنها ببساطة مرطب للروح البشرية.
تشدد هذه الشخصيات الأخيرة على أهمية التركيز على التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية باعتبارها الطرق الأكثر فعالية لحل جذور تلك المشاكل. رغم اعترافهما بدور الرياضة المهم في خلق مجتمع متماسك وناجح، إلا أنهما تدعمان النهج الشامل الذي يعالج المشكلات الاجتماعية والاقتصادية عبر سياسات تنموية عدلية جادة. بالتالي، يشير النقاش إلى أن قضية استثمار الأموال في الرياضة هي قضية معقدة تحتاج إلى منظور شامل يأخذ بعين الاعتبار كل جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الجسيمات- عوائد شهادات الادخار هل يمكن أن تصرف على المنزل والأولاد ؟وهل أيضا يمكن أن نصنع بها صدقة جارية لشخص
- كنت بالسابق أحادث فتاة وأعرفها ولما تزوجت قطعت العلاقة بها وبعد فترة أشهر قامت واتصلت وتشتكي من زوجه
- أنا متزوج منذ 20 عاماَ ولي أولاد ـ والحمد لله ـ وبعد هذه الفترة وقبل فترة قصيرة - والحمد لله - عقدت
- أنا في أواخر الثلاثين من العمر ولم أتزوج، وأصبت بمرض السكري وأريد أن أنجب وعلاقتي بأهلي مقطوعة لأنني
- رجل أقسم على عامل بالطلاق قائلا: علي الطلاق لتأخذن الفلوس، ليتقاضى أجرة يده. ولكن العامل رفض؛ لأنه ك