وفقًا للنص المقدم، فإن السائل الشفاف الذي يخرج من المرأة والذي يصبح أبيض عند الجفاف يعتبر طاهرًا وليس نجسًا. هذا السائل، الذي يخرج من الرحم، لا ينجس الثياب أو البدن، ولكنه ينقض الوضوء. إذا كان هذا السائل مستمرًا، فلا ينقض الوضوء، ولكن يجب على المرأة أن تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها. أما إذا كان متقطعًا، فيمكنها تأخير الصلاة حتى ينقطع. لا فرق بين القليل والكثير من هذا السائل، فهو ناقض للوضوء في كل الأحوال. بالنسبة للصيام، هذا السائل لا يؤثر على صحتها. لذلك، يجب على المرأة التي تعاني من هذا السائل أن تتحفظ بوضع خرقة أو قطنة على الفرج لتقليل خروجه ومنع انتشاره على الثياب والبدن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت بإجهاض جنين عمره 60 يوما، ناتج عن الزنا، وتبت إلى الله الذي سترني، وتزوجت وزوجي لا يعلم بهذا، وأ
- أعمل في شركة بإحدى الدول غير الإسلامية، وستقوم بدفع التأمين عني، فما حكم هذا التأمين؟
- كنت يوماً جالساً في ملهى ليلي هناك تعرفت على شابة فاتنة تبادلنا أطراف الحديث وبعد فترة أحببنا بعضاً
- قمت بدعوة أحد أصدقائي إلى الالتزام والبعد عن المعاصي وأعطيته جهازا صوتيا يوجد بهذا الجهاز مواد دينية
- أنا شاب اتصلت بالموقع في قضية: هل تجب طاعة الأم في الأمور التي لا تجب طاعتها فيها في الأصل؛ كنهيها ع