يتمحور مضمون النص حول “السنة الكبيسة” كرمز للتفاعل المتبادل بين الحسابات الإنسانية ودورة الأرض الطبيعية، حيث يرى صاحب المنشور في السنة الكبيسة أكثر من مجرد ظاهرة طبيعية، بل علامة على التفاعل المعقد بين الإنسان والكون. يشير معالي التازي إلى أن إنسان قادر على التكيف مع الدورات الطبيعية وتحويلها إلى نظام منظم يمكن الاعتماد عليه، وذلك بفضل التقدم العلمي الذي سمح لنا بفهم الزمن والمكان بشكل أفضل.
وفي هذا السياق، يعتبر علم الفلك مفتاحاً لفك شفرات الكون، ويؤكد صاحب المنشور على إحساسنا بالجمال والإبداع الذي تكشفه أسرار الكون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يشترط أن تكون التكبيرات متصلة أم لا؟
- أنا فتاة أبلغ من العمر23 –سؤالي: هو أني أريد الزواج من شخص ولكن هذا الزواج سيكون عرفيا لظروفي أولا أ
- Parmar (Jat clan)
- أوصت أمي قبل وفاتها في آخر لحظات حياتها أن تقضي زوجة أخي فترة نفاسها بعد الولادة في بيتها، ويوجد شهو
- ما صحة هذا الحديث: الذي مفاده: لا تصوموا يوم السبت ولو كان يوم عرفة.