سورة الإخلاص هي السورة التي تعادل ثلث القرآن، كما أخبر بذلك رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في عدة أحاديث. فقد روى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أن قراءة سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن، حيث قال: “أَيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَقْرَأَ في لَيْلَةٍ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالوا: وكيفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالَ: قُلْ هو اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ”. وقد أكد هذا المعنى حديث آخر عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- حيث قال: “إنَّها لَتَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ”. وقد ذهب العلماء إلى عدة معاني في تفسير كون سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن، منها أنها تدل على التوحيد بأنواعه الثلاثة: توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات. كما أن ثواب قراءتها يعدل ثواب قراءة ثلث القرآن، مما يعكس فضلها ومكانتها في الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جبل غاسان
- توكوروا
- رجل جاءه أحد من أقاربه لينقل له بأنه سمع كلام غير لائق عن أخته فتوجه الرجل إلى أخته لينصحها بما سمع
- بعد بحث دام ٣٧ عاما، تزوجت منذ أربعة أشهر، بعد خطوبة دامت عاما، من بنت ظاهرها الالتزام؛ لأني كنت أبح
- سؤالي عن الاستمناء: أنا طالب وأعيش في مجتمع تفشى فيه العري والفساد وأريد أن أحصن نفسي، لا أستطيع الز