يُسلط الضوء في النص على دور الوصمة الاجتماعية في صعوبة الحصول على رعاية صحية نفسية. يحذر حنفي بن توبة من صعوبة التفريق بين الأعراض النفسية والجسدية، مُؤكداً أن نقص الوعي العام يُؤدي إلى تأخير التشخيص والعلاج. تُشترك ليلى الزرهوني ووفاء الحدادي في الرأي، مبرراتِهما بأن الوصمة الاجتماعية تؤثر بشكل كبير على رغبة الأفراد في طلب المساعدة. تذهب ليلى الزرهوني خطوة أبعد من ذلك لتعرّف الوصمة الاجتماعية كأكبر تحدٍ يواجه المصابين بالأمراض النفسية، مُؤدية إلى ترددهم في العلاج. تُبقي هاجر القروي على هذا المنوال، موضحة أن مشكلة الوصمة ليست الوحيدة بل ينقص أيضاً الدعم النفسي والاجتماعي للأفراد المصابين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي عصبية، ومستفزّة، وعنيدة جدًّا، وإليكم تفصيل المشكلة: وقعت مشكلة مع أحد الزملاء في العمل؛ فقد د
- بعض الناس عندنا يذهبون لقطف الزيتون في موسمه -والزيتون يبعد عن القرية حوالي كيلو متر واحد فقط-ولا يأ
- التنباك
- هل يحق لأم تزوجت بعد وفاة زوجها الأول ولها ابن من الزواج الأول أن تأخذ حضانة الطفل علما بأن العم هو
- أعيش في ألمانيا وتزوجت من فتاة ألمانية أسلمت وقبل أن نتزوج بحوالي السنة, كان الزواج مثمراً وجيداً وك