يُظهر النقاش أن صناعة الأدوية تقع في “جدلية الأسعار الطبية” بين الصحة والربح، حيث تُنظر الإنتاج وتوزيع الأدوية كجزء من النظام الاقتصادي العالمي الذي يعتمد على “نظرية الحد الأعلى” لتحديد الأسعار، لا التكاليف الفعلية. هذا المبدأ، وفقاً لرأي إسراء وبشرى، يُعزز جاذبية المرض كفرصة ربحية للشركات, بدلاً من رؤيته كحالة صحية تتطلب رعاية إنسانية. ينعكس ذلك في استغلال المحتاجين لمستلزماتهم الطبية وتؤكد أفنان أهمية دور الحكومات والمنظمات العالمية في ضبط الأسعار وضمان حقوق المرضى ضد الاحتكار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد في كتاب ابن هشام عن تعريف الزنا: تغييب الحشفة الأصلية في فرج المرأة ماذا يعني هذا؟ لماذا أضيفت ك
- عندي مجموعة قطع أراض اشتريتها بغرض أن يزيد سعرها ثم بعد ذلك أبيعها وأستفيد من المال، إما في شراء أرض
- من دخل المسجد وصلاة الجماعه في التشهد الأخير .. هل له أجر الجماعه؟
- السؤال حول علاقة قراءة الأذكار بصحة السعي: هل الآية: إن الصفا والمروة ـ تقرأ في البداية فقط؟ أم عند
- هل يجوز لشخص متزوج من بزوجتين أن يقبل الزوجة الأولى أمام الثانية وهل يجوز أن ينام معهم في سرير واحد