الصدق، كما يوضّح النص، هو خلق عظيم في الإسلام، وهو مفتاح البر والجنة. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على أهمية الصدق، حيث يأمر الله المؤمنين بأن يكونوا مع الصادقين (التوبة: 119). النبي محمد ﷺ نفسه حث على الصدق، قائلاً: “اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة… اصدقوا إذا حدثتم” (رواه أحمد). الصدق ليس مجرد قول الحقيقة، بل هو أسلوب حياة يتسم بالنزاهة والشفافية. الكذب محرم في الإسلام، وهو طريق إلى الفجور والنار.
الصدق يفتح أبواب البر والجنة، كما قال النبي ﷺ: “وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا” (رواه مسلم). الصدق هو طريق إلى البر، والبر هو طريق إلى الجنة. المؤمنون الصادقون هم الذين يثابون في الدنيا والآخرة، كما ذكر الله تعالى في القرآن الكريم. لذلك، يجب على كل مسلم أن يسعى لتحقيق الصدق في كل أمور حياته، لأن الصدق هو خلق نبيل يجب أن يكون شعارنا في كل ما نقول ونفعل.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانية- أعمل بوظيفة التدريس بإحدى الجامعات الخاصة وفي أثناء عملنا بالكنترول وجدت ورقة إجابة طالب بها جزء غير
- هل كان يوسف عليه السلام نبياً حين راودته امرأة العزيز عن نفسه؟ وجزاكم الله خيراً.
- صليت وصمت في يوم نزول الكدرة، وكانت نيتي قضاء الصوم للاحتياط؛ رغم أني كنت أغتسل من الكدرة وأصلي، فما
- أريد أن أسأل عن شيء أرجو أن تساعدوني فيه .. عندنا في بلدنا نقابات تمثل كل فئة عمالية ، في نقابتنا هن
- جعل الله سبحانه وتعالى لكل شيء حكمة وسببا. أود أن أعلم حكمة وسبب إنجاب سيدتنا مريم سيدنا عيسي بدون أ
