النظام الصرفي العربي، بوصفِه العمود الفقري للمفردات العربية، يُمنح اللغة ثراءً وتنوعاً غير مسبوقين. يتشكل النظام من الجذر الثلاثي، الذي يمكن تعديله لإنشاء كلمات ذات معانٍ مختلفة بتغيير حرف أو أكثر منه، ما يمنحه مرونةً كبيرة في تشكيل المفردات وتعزيز الاستعارات اللغوية.
يتيح هذا النظام “إثراء معرفتنا بالألفاظ وبكيفية عمل العقل البشري” عند استخدام اللغة للتعبير عن أفكار جديدة. يتميز النظام أيضًا بدعمه لنقاط الضعف والقوة النوعية لكل فعل، حسب زمن مضارع أو ماضي أو أمر، مع تفاصيل نحوية دقيقة تكشف نوايا المتحدث ودقة رسائله. كما يشمل حالات الجمع والتذكير والتأنيث، ليعكس أهميته الثقافية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: اليوم لم أستيقظ إلا بعد أذان الصبح فاكتشفت أنني احتلمت، ولم يكن بقي من الوقت الذي يكفيني لأغت
- رادوفان فوريت دراجة نارية تشيكوسلوفاكية بارزة
- زوجتي ركبت لولبًا، ولم ينزل الدم لسنوات، ثم بدأ ينزل، فقالت الطبيبة: إنه استحاضة، فصامت رمضان. وبعد
- لقد قمت بفطر يوم في رمضان عمدا بسبب رغبتي في زوجتي، ودخل رمضان الذي يليه، وأفطرت بنفس السبب، علما بأ
- هل الوضع الصحيح للجلوس بالفصل بالجامعة لاضطرارنا للاختلاط كما هو بالصلاة،الرجال في المقدمة والنساء خ