يُطرح في هذا الحوار قضية “الصمت المُريب” الذي يكتنف واقع المرأة الريفية، حيث تُجبر على الصمت حيال المعاناة التي تعانيها جراء الفقر والجفاء. ينقض المشاركون هذه الصورة النمطية لـ “عدم الوعي”، ويؤكدون أن الصمت بمثابة تأييد صامت مستمر لظلم المرأة الريفية، داعين إلى رفع أصوات مُحاربة هذا التقصير . يمهد جلال الدين الغزواني الطريق للنقاش، ويرى في الصمت علامة تساهل وإذن صامت بمواصلة الظلم، مؤكداً ضرورة الدعوة للتغيرات. ويقترح منتصر التواتي النظر إلى الصمت على أنه “شكل من أشكال العدل الممنوع”، داعياً لإنشاء حركات فعلية بدلاً من مجرد شعارات فارغة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. صلى بنا الإمام صلاة الصبح، وفي الركعة الثانية أتى بالآيات الثلاث ال
- أود الذهاب إلى الحج ولكن قوانين وزارة الأوقاف لا تجيز لي ذلك بسبب العمر ولكن إحدى شركات النقل عرضت ع
- ما حكم من نسمع عنهم من السلف أنهم شهقوا عند سماع آيات القرآن، مع أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسل
- أنا فتاة أبلغ من العمر22 سنة، وسؤالي هو أنني لا أمرض إلا نادرا حتى أبسط شيء كالزكام وسمعت في أحد الأ
- ما هي الأعمال التي يفعلها الإنسان ليكون من المختارين من الله -عز وجل- للعتق من النار في رمضان؟ أريد