وفقًا للنص المقدم، فإن العادة السرية، والتي تُعرف أيضًا بالاستمناء، تعتبر محرمة في الإسلام بناءً على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية. يؤكد الله تعالى في سورة المؤمنون أن الحفاظ على الفروج (الأعضاء التناسلية) هو واجب على المسلمين، وأن أي فعل خارج عن هذا الإطار يعتبر اعتداءً. كما يشجع الحديث النبوي الشباب على الزواج كوسيلة لحماية أنفسهم من الشهوات المحرمة، ويقدم الصيام كبديل لمن لا يستطيع الزواج. بالإضافة إلى ذلك، فإن العادة السرية تعتبر اعتداءً على النفس، وهو ما نهى عنه الإسلام. من المهم أن نلاحظ أن العادة السرية ليست فقط محرمة بسبب آثارها الجسدية أو النفسية، ولكن لأنها تتعارض مع تعاليم الإسلام. التوبة الصادقة هي الطريق إلى المغفرة من الله تعالى، والابتعاد عن المحرمات هو واجب على كل مسلم. لذلك، يجب على المسلمين تجنب العادة السرية والبحث عن طرق شرعية لتلبية احتياجاتهم الجنسية.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)- رأيت فيديو يتكلم عن الذي ينام عن الصلاة أو يجمعها, والمصيبة أن الشيخ قال إن من يجمع الصلاة أو يؤخرها
- أعلم أن القرآن الكريم به الكثير من القصص التي منها نأخذ العبر, وأريد أن أعرف جميع القصص في القرآن ال
- سارة أندروود
- أنا متزوجة من نحو ثلاثة أعوام، زوجي طيب القلب لكنه بخيل، فهو حتى الآن لم يشتر لي منزلا، كنت في الساب
- مارست العادة السرية في نهار رمضان السابق والذي قبله ولا أعلم هل مارست العادة السرية برمضان الذي قبله