وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان تعتبر فعلًا محرمًا، حيث يؤدي إلى إفساد صيام الشخص. إذا أدى هذا الفعل إلى إنزال المني، فإن الصيام يبطل ويجب على الفرد قضاء ذلك اليوم. ومع ذلك، لا يلزم دفع كفارة تحرير رقبة أو إطعام ستين مسكينًا في هذه الحالة. بالإضافة إلى ذلك، إذا تناول الشخص الطعام بعد ذلك معتقدًا أن صيامه باطل، فإن صيامه يفسد مرة أخرى ويجب عليه قضاء ذلك اليوم أيضًا. من المهم أن نتذكر أن التوبة هي مفتاح قبول الله، لذا يجب على الفرد التوبة والتقرب إلى الله من خلال الحسنات وصيام النوافل لتغفر ذنوبه. هذا الحكم مستمد من الفتوى المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أي شامبانيا (AÿChampagne)
- اتفق مجموعة من الأشخاص على تأسيس شركة مفتوحة وفق الضوابط الأتية:1- أن تكون الشركة مفتوحة طوال مدة بق
- أنا أرملة توفي زوجي ورصدت شركة التأمين مبلغاً شهرياً لأبنائي يودع في البنك لا يمكنهم الانتفاع به إلا
- هل الله عز وجل له الكمال المطلق من جميع الوجوه؟ وما هي الأدلة النقلية والعقلية التي تدل على كمال الل
- ما حكم تفسير الأحلام؟ وما مدى ارتباطها بالواقع والمستقبل؟ وفيما إذا كانت صحيحة ومقبولة، هل هناك موقع