يتمحور النقاش حول مقارنة بين النظام القانوني الإسلامي والأنظمة الوضعية من حيث العدالة والثبات. يرى عبدالناصر البصري أن الشريعة الإسلامية تضمن العدالة والمساواة كونها ثابتة ولا تتغير لتناسب المصالح الشخصية، بينما يمكن للأنظمة الوضعية تغيير القوانين بما يناسب الطبقات الحاكمة، مما قد يؤدي إلى الظلم وعدم المساواة. يوافق حبيب بن زكري على أهمية الشريعة في ضمان حقوق الجميع، لكنه يشير إلى تحديات التطبيق العملي. ترى رغدة بن يعيش أن النظر إلى الجانب العملي مهم، فالتنفيذ الفعال للأنظمة، سواء الإسلامية أو الوضعية، يتوقف على القائمين على الحكم، وقد يكون هناك فساد يعرقل تحقيق العدالة المرجوة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد سمعت حديثاً شريفاً أرجو معرفة النص والكتاب الذي ورد به وهذا الذي سمعته من الحديث: «عن أبي ذر رضي
- أنا، والحمد لله، شاب ملتزم أتعلم البرمجة والأمن السيبراني. لا يلهيني هذا عن أداء الفرائض، إلا أنه أح
- أملك سوبر ماركت صغيرا، وتوجد بعض السلع التي يتبين أنها لشركات أمريكية أو بريطانية ...أو من الدول الت
- الضفدع ذو العين الحمراء (Philautus erythrophthalmus)
- أنا كنت من هواة الطرب والفن فسجلت لي أنا وفرقتي العديد من الأشرطة وانتشرت انتشاراً رهيباً في المنطقة