مع ازدياد اعتماد الشركات على العمل عن بعد، برزت مشكلة التوازن الصعب بين الإنتاجية والرفاهية لدى العاملين من المنزل. يُعد هذا التحدي حقيقياً لضياع الحدود بين الحياة الشخصية والعملية، ما قد يؤدي إلى ضغط مفرط وتمدد ساعات العمل غير الصحية.
من أجل المحافظة على إنتاجية عالية، يُنصح بوضع حدود زمنية واضحة للساعات العملية وتحديد توقعات محددة للأنشطة اليومية.
لكنّ الرفاهية لا تقل أهمية عن الإنتاجية؛ فالتركيز والطاقة هما أساس أي موظف منتج. لذلك، يجب على الشركات تشجيع العاملين من المنزل على توفير فترات راحة كافية، ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي صحي، وتحافظ على التواصل الاجتماعي المنتظم لتعزيز رفاهية الموظفين.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Meg Lanning
- قريبتي كانت مصابة بالربو، وتناولت بيضة حرباء مجففة ومملحة مع معلقتين من سمن الغنم لمدة أربعين يوما و
- أنا مدرس في مدرسة ثانوية، عندي سرعة في نزول المذي لأقل سبب, عند النظر لبعض الطلبة أشعر بشعور غريب,
- ما حكم الالتحاق بكلية لا توفر وقتًا لأداء الصلاة في وقتها، سوى صلاة الفجر، وباقي الصلوات لا يوجد وقت
- الطفل الذي ينزل من بطن أمه ناقص النمو ويتم نموه في حضانة كيف تتم عقيقته فهل يحسب له من يوم نزوله من