تؤثر الثورة الرقمية بشكل كبير على العلاقات الأسرية، إذ تُقدم التكنولوجيا أداوات للتواصل الفعال مع أفراد الأسرة البعيدين جغرافياً عن طريق المكالمات الفيديو، الرسائل الفورية والتطبيقات المشتركة. لكن الإفراط في استخدام هذه الأدوات يمكن أن يقلل من جودة الوقت المخصص للتفاعلات الشخصية داخل العائلة، مما يؤدي إلى انخفاض الروابط العاطفية.
لذلك، من الضروري تحقيق توازن بين التكنولوجيا والاستمتاع بالوقت الحقيقي مع أفراد الأسرة. تحديد أوقات خالية من الأجهزة الإلكترونية، تشجيع الأنشطة المشتركة التي لا تتضمن تقنية، كلها خطوات فعّالة للحفاظ على صحة العائلة النفسية والعاطفية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن الصلاة تقطع بمرور المرأة، والحمار، والكلب الأسود. ولكن سؤالي: إذا كان المصلي يضع سترة بينه و
- هل يوجد كتاب تكون فيه أماكن أسئلة القرآن أو الآيات التي فيها شكر، مثلاً في سورة التين (أليس الله بأح
- Laser cooling
- أمتلك سيارة وعند عرضها للبيع تتوقف عملية البيع بدون أسباب. ماهو السبيل للخروج من هذه العسرة؟
- كنت أصلي صلاة الجمعة وفي الركعة الأولى من الصلاة وأثناء قراءة الإمام الفاتحة كان يقف صبي بجواري فسقط