يتناول هذا المقال تأثير إدارة الأزمات على الاقتصاد العالمي، حيث يؤكد على أهمية ردود فعل الحكومات السريعة والفعالة عند مواجهة أحداث كبرى مثل الأوبئة والاضطرابات السياسية ومسائل المناخ. ويحلل كيف يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقود الاقتصاد نحو الانكماش أو الانتعاش بعد الأزمات. ويتضمن ذلك أمثلة عن التدابير التي اتخذتها بعض البلدان خلال جائحة كوفيد-19، بما في ذلك الحوافز الضريبية والاستثمارات الحكومية المباشرة وبرامج إعادة تمويل الديون القصيرة الأجل. علاوة على ذلك، يستعرض المقال دور الأخلاق والقيم في إدارة الأزمات، موضحًا الاختلاف بين أولئك الذين يسعون للحصول على مكاسب شخصية مقابل أولئك الذين يدافعون عن مسؤولية اجتماعية ودولية أكبر. وفي النهاية، يحذر المؤلف من أن عدم وجود نهج شامل ومتعدد الجوانب لإدارة الأزمات قد يعرض الدول لعواقب وخيمة، مشددًا على ضرورة العمل المشترك لبناء مرونة اقتصادية دائمة قادرة على التعافي بشكل فعال من الكوارث العالمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتة- إذا كنت أصلي صلاة نافلة أو فريضة على حد سواء وقد انتقض وضوئي فكيف أخرج من الصلاة؟ وهل يجب علي التسلي
- شيخي الفاضل، السؤال: كما فهمت من فتاويكم أن هناك أكثر من طريقة لتوزيع الإرث، والسؤال هنا، أنه قد يكو
- أنا الآن طالب في المرحلة الثانوية، وعلى أعتاب الجامعة، أتلقى العلم على أيدي بعض المدرسين، والمدرسات.
- أنا مقيم في قطر وأريد بناء بيت باسم أخ قطري وعن طريق البنك الإسلامي. فهل هذا يجوز لأن الدولة لا تسمح
- إن الله لا يضيع من أحسن عملا. ما هو رقم الآية واسم السورة؟.