يتناول هذا المقال التأثير النفسي للألعاب الإلكترونية على الشباب، موضّحًا جوانب إيجابية وسالبة في علاقتهما.
يُسلط الضوء على قدرة الألعاب على تحفيز المهارات الاجتماعية والتفكير الاستراتيجي، وتشجيع الذاكرة وحل المشكلات. لكن الدراسات الحديثة تُشير إلى علاقة بين الإدمان على ألعاب الفيديو واضطرابات القلق والتوتر لدى بعض اللاعبين.
النقاش يبرز الأثر السلبي للإفراط في اللعب، والذي يُؤدي إلى نقص النوم، وتأثيره السيء على التركيز والإنتاجية اليومية، بالإضافة إلى العزلة الاجتماعية. يدرج المقال أيضاً خطر محتوى بعض الألعاب العنيفة أو الغامضة على الشباب، لاسيما إذا لم يتمكنوا من التعامل مع مشاعر الخوف والقسوة التي يعرضونها أثناء اللعب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغياليُختتم النص بتأكيد ضرورة إدارة حكيمة لاستخدام الألعاب الإلكترونية، مع التعليم المبكر لأولياء الأمور والشباب حول استخدام الأجهزة بطريقة صحية لخلق بيئة رقمية آمنة ومتوازنة.
- أنا طالب في الجامعة، وأقيم بها. مشكلتي أن الجامعة التي أدرس بها فيها قانون يحدد الأيام التي يسمح لنا
- مونغوزو
- حدث بيني وبين زوجتي مشكلة، وكانت ستترك البيت، ومن غضبي حلفت عليها يمين طلاق معلقًا بشرط خروجها من با
- أنا متزوج وأعاني من ديون كبيرة زوجتي قدمت لي مساعدة مالية إلا أن الديون ما زالت متراكمة ولم تحل المش
- شيخنا الفاضل، لا شك أنك تعلم أن رخصة المسح على الخفين أتت نتيجة لضرورة خلع الخف المصنوع من الجلد آنذ