يُسلط النص الضوء على أهمية تحقيق التوازن بين التقنيات الحديثة والمحتوى التعليمي التقليدي في القرن الحادي والعشرين، حيث تُقدّم التقنيات فرصة لتعلم أكثر تفاعلية وشخصنة من خلال المنهاج الإلكتروني وفصول الإنترنت. لكن هذا الاعتماد المتزايد على الأجهزة الذكية والحواسيب قد يؤدي إلى تقليل مهارات القراءة والكتابة اليدوية، وتقليل الوقت الجيد للراحة، مما يهدد الصحة البدنية والنفسية.
لذلك، تُقدم النص مجموعة من الحلول المقترحة لتحقيق هذا التوازن، كوضع سياسات تحدد عدد ساعات الشاشة المناسبة لكل فئة عمرية، و تشجيع التدريس باستخدام الوسائط البديلة، و التركيز على تعزيز المهارات الاجتماعية والعاطفية للأطفال.