يُناقش هذا المنشور مقارنة بين مفهوم العدل في الإسلام والأنظمة الوضعية الحديثة، مُسلطاً الضوء على الفرق الأساسي في طبيعة القوانين. يرى المشاركون أن العدل في الإسلام ليس مجرد مبدأ نظرىّ، بل هو ممارسة عملية ثابتة تعتمد على قوانين مستمدة من الوحي الإلهي لا تتغير بتأثر المصالح الشخصية أو سلطة الأقوياء.
من جهة أخرى، تُشير المحادثة إلى أن الأنظمة الوضعية الحديثة يمكن أن تتغيّر لتناسب مصالح الطبقات المتحكمة، الأمر الذي يؤدي إلى عدم المساواة وعدم العدالة.
**خلاصة:** يبرز المنشور أهمية الشريعة الإسلامية في تحقيق العدل الحقيقي من خلال ثبات القوانين ومصدرها الوحي الإلهي، على عكس مرونة الأنظمة الوضعية التي قد تتأثر بمصالح الأقوياء وتؤدي إلى عدم العدالة.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لم أقض الأيام التي أفطرتها من رمضان نتيجة دم الحيض هل يمكن أن أخرج الفدية دون أن أصوم هذه الأيام
- ماذا يفعل من علم أن أباه قد تزوج زواجا عرفيا؟. أفيدونا جزاكم الله خيرا.
- أنا أعمل في جمعية خيرية، وفي مرة أقمنا سوقا خيريا يعود ربحه للجمعية، واشترينا بضائع بعضها بالكاش وبد
- ماهي أخصر آية في كتاب الله؟ أرجو منكم الإجابة؟ ولكم مني جزيل الشكر ؟
- Saméon