يؤكد نص “صاحب المنشور إباء الشرقي” أن الثورة الرقمية أسهمت بتحولات في طرق التعليم والتدريس، حيث سهلت التقنيات الحديثة الوصول إلى المعرفة من خلال الكتب الإلكترونية والمكتبات الرقمية و الفيديوهات التعليمية.
بالإضافة إلى ذلك، أدخلت التكنولوجيا وسائل جديدة للتواصل بين المعلمين والطلاب عبر البرامج الإلكترونية والبرامج التي تمكن من إجراء محادثات مباشرة، وتساعد الطلاب على تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين مثل حل المشكلات والإبداع.
على الرغم من الفوائد المذكورة، يسلط النص الضوء على تحديات قد تنشأ مثل تقليل المهارات الاجتماعية لدى الأطفال وضعف قدرتهم على التركيز بسبب الانقطاعات المتكررة للإعلام الاجتماعي والألعاب، إلى جانب إمكانية زيادة فجوة الفرص الرقمية بين المجتمعات. لذلك، يجب إدارة هذه التحولات بذكاء لاستغلال الإيجابيات وتفادي السلبيات المرتبطة بالتكنولوجيا في التعليم.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجيني- هل يجوز أن أحلف أنثى والدها متوفى في موضوع ميراث فقط؟
- أخي في الله الشيخ عبد الله؛ أنا شاب أعيش في بريطانيا منذ زمن ولا أخفي عنك أني كنت من المسلمين العصاة
- ما هو حكم المتاجرة في العملات، عن طريق الاتفاق مع شخص يقوم بإدارة الحساب. على أن تكون الأرباح مناصفة
- ما حكم الطلب من العريس المتقدم للزواج أن يكتب شيكا على بياض مع كتابة القائمة عند عقد القران؟وإذا كان
- ما هو حكم الورع والتورّع من أدنى الأمور والأطعمة وتجنب أكل كل ما هو مصنوع وما يخالطه كيماويات ومشتقا