النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أخيرا والحمد لله تبت إلى الله في ليلة 23 رمضان من ذنوب كثيرة عظيمة وفي صباح اليوم نفسه جرى حوار
- سؤالي: كنت أمارس العادة السرية، وبعد فترة تبت إلى الله، وبعدها بدأت رغبتي لممارستها -للأسف-، وكنت أم
- هل يجوز العمل مندوب مبيعات في شركة لديها تطبيق على الهاتف؟ حيث يقوم الأطباء بتسجيل أنفسهم عليه، ويتا
- عرض درو كاري
- أسرة شون الصينية: فترة انتقالية قصيرة خلال العصر المينغ تشينغ