يُظهر الشعر الجاهلي الفخر كمحورًا بارزًا يعكس قيمَ العروبة والكرم التي كانت ركائز المجتمع العربي آنذاك. قصائد الفرسان الأجواد، مثلاً، تُشيد بمكانتهم الاجتماعية وارتفاع منزلتهم لدى قبائلهم ومجتمعهم بأسره، فكفاءة شجاعتهم ونبل أخلاقهم وكريم طبائعهم يصفّونها بشكل فخر. تُبرز قصائد الشعراء أمثال امرؤ القيس وعمر بن كلثوم الطائي هذا الفخر من خلال إحياء تراثهم العريق، وتقديم صور لمجد أسلافهم وشجاعتهم في الحرب ، وبيان قوة تحالفاتهم وتضامنهم. ويمتد هذا الفخر إلى شخصيات فارسية شهيرة مثل عنترة بن شداد، حيث يصف نفسه بـ “حصن حصين” لكل من ينتمي إليه، مُؤكداً على قدرته على الحماية والوفاء.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أيام كنت مسافراً فوقفت لأصلي في إحدى المحطات، فلما دخلت المسجد أقيمت الصلاة وتقدم للإمامة شخص من
- أود أن أسأل إن كان هذا الحديث صحيحا أو موجودا أم لا. يا رسول الله متى تنتهي الحرب -وكانوا بحالة حرب-
- هل يجوز أخذ زجاجة الخمر إلى المسجد دون الشرب منها؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الزوجة إذا استشهد زوجها هل لها عدة شرعية؟ وجزاكم الله خيراً.
- كم عدد مرات المضمضة والاستنشاق في الوضوء في أيام الصيام؟ أنا أخاف جدا أن يفسد صومي، هل من حقي أن أتم