يُعرّف الإسلام الحياء بأنه سمة إيجابية تصب في بناء الفرد والمجتمع، ويقسمه إلى قسمين رئيسيين: الحياء المحمود والمذموم. الأول يُعزز الفضائل الشخصية مثل الإحسان والتقوى، إذ يشجع على الابتعاد عن المعاصي وممارسة الأخلاق الحميدة، كما ي manifest في الاحترام للوالدين والضيوف، وحرص التعبير عن ذلك في أفعالنا أقوالنا. أما الحياء المذموم، فهو عائق قد يدفع إلى الإهمال أو التخلي عن واجب الدين. مثال على ذلك، هو حُرج طرح الأسئلة الدينية وذلك نتيجة ضعف الثقة بالنفس، بل يمكن أن يصل الأمر إلى رفض الدعوة إلى الخير خوفاً من النقد، وهو ما يعرقل سبيل التقرب إلى الله تعالى.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "فيانا دي دويرو: مدينة إسبانية تاريخية ضمن مقاطعة سوريّا".
- ما حكم رفع صوت المرأة بغير قصدها؟
- أنا سرقت مبلغا كبيرا جدًّا من أهلي خلال السنوات الماضية، ولدينا في العائلة مقولة عند السفر أو الزواج
- أنا شاب عمري 33 عامًا، متزوج منذ ثلاثة أعوام، ولديّ طفل عمره عامان، توفي والدي وأخي الوحيد منذ ثماني
- نقلتم في الفتوى:144847 أقوالا لابن عثيمين -رحمه الله- في مسألة تكبيرات الانتقال، وورد فيها: فالصوابُ