يشير النص إلى أن الفرق بين السبع الموبقات والكبائر يكمن في درجة الخطورة وتبعات ارتكاب كل منها. تُعرّف الموبقات بأنها “المهلكات التي تسبب الهلَكَة لصاحبها”، مُمثَّلة بسبع ذنوب محرّمات أوردت في حديث أبي هريرة، مثل الشرك والقتل وأكل الربا. أما الكبائر فهي الذنوب التي يُوعّد بها القرآن والسنة باللعن، أو التوعُد بالنار، أو غضب الله -تعالى- أو حدٍّ من الحدود، وتشمل الموبقات السبع بالإضافة إلى ذنوب أخرى مثل عقوق الوالدين وقول الزور.
يُبيِّن النص أن الكبائر أكثر عدداً من الموبقات، وأن كل موبقات كبائر، وليست كل كبائر موبقات، وذلك لأن بعض الكبائر قد لا تنطوي على نفس درجة الخطورة التي تُميّز الموبقات.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي كان يعمل في السابق في شركة مواد غذائية، وكان مسؤولًا عن أحد مخازن تلك الشركة، وعن البضاعة الموجو
- بصراحة أريد أن أعرف ما هو نبات السدر وصورته وما هو مصطلحه باللغة الفرنسية؟و بارك الله فيكم.
- قرأت أن الرطوبة تنقل النجاسة، وبنفس الوقت قرأت أن النجاسة إذا اصابت ثوبا مبلولا فلا يتنجس كله بل فقط
- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يبتعد عن السجع بالرغم أن القرآن مليء بالسجع ما سبب ذلك؟
- أثناء الصيام أتكأت أنا وزوجتي على الفراش، ولم يكن هناك جماع، ثم خرج منيّ دون جماع.