يشكّل فهم الفرق بين المؤسسة والشركة أمراً حيوياً في عالم الأعمال. على عكس الشركات التي تتمتع بكيان قانوني مستقل، وبأهداف رئيسية هي تحقيق الربح وتحقيق العوائد المالية لملاكها، تُعد المؤسسات جزءاً من كيانات أكبر مثل الحكومة أو المنظمات غير الربحية، حيث تسعى إلى خدمة مصالح عامة محددة.
يتضح هذا الاختلاف في بنية الملكية أيضاً، إذ تُملّك الشركات عادةً عدداً كبيراً من المساهمين، بينما تبقى ملكية المؤسسات داخل إطار واحد أو مجموعة صغيرة جداً. كما تتباين إدارة وتشغيل كل منهما: الشركات تخضع لسيطرة مجلس إدارة منتخب من قبل المساهمين، بينما تُدار المؤسسات وفقاً لقواعد وضوابط محددة تصدر عن السلطة الإدارية المختصة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والدي، وترك لنا بيتا ملكا، مبدئيا نحن بنات وذكور، الذكور هم الكبار «أكبرنا سنا ويليهم الإناث» ط
- عندما تقع قضية في الساحة العربية يهب السياسيون والصحفيون والناشطون، بل وحتى العوام في مجالسهم للتعلي
- هل يجوز أن أصافح أم زميلي باليد، علما بأن عمرها يتعدى 50 سنة، وعمري 25 سنة، وفي سن ابنها؟. وجزاكم ال
- الضفدع الأخضر الطائر (张草草)
- ما حكم من شبه زوجته بالخنزير؟ وهل ذلك من الكنايات الظاهرة التي لا تحتاج لنية، كما في المذهب المالكي