يتبين من النص أن القلق يترك أثرًا جسديًّا واضحًا، يُجسد في مشكلة ضيق التنفس التي لا تقتصر على شعور نفسي بل تصبح حقيقية ومتكررة. هذا الارتباط بين الصحة النفسية والجسدية يتمثل في استجابة “القتال أو الهرب” للجسم عند الشعور بالقلق، حيث يزيد معدل ضربات القلب و التنفس بشكل مفرط لإمداد الجسم بالأكسجين اللازم لمواجهة الخطر المفترض. لا تنتهي هذه الاستجابة عند زوال الخطر الحقيقي، فبقاء الأفكار التشاؤمية أو المخاوف المستمرة يؤدي إلى استمرار ضيق التنفس لدى المصابين باضطرابات القلق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.أرجو من فضيلتكم إبداء الرأي في صحة هذ
- حصلت منذ عشر سنوات على دروس خصوصية، وبعد ذلك تركت الدروس، وكان عليّ ثمن بعض الحصص لم أدفعه لبعض المد
- أنا أبحث عن دعواتك ياشيخ لأنني إنسان شاذ والعياذ بالله فأنا لا أترك صغيرا ولا كبيرا إلا وزنيت به، وص
- أعمل فى شركة لتأجير السيارات وأنا مسؤول الحاسب الآلى فيها وما يخصه وأوزع الإنترنت على من يرغب مدير ا
- كنا نسمع أن السلف يفرحون بقدوم رمضان. فهلا تذكرون بعض الآثار في ذلك. وقال بعضهم: لم يكونوا يشتغلون ف