انطلقت مناقشة حول سبب حلم بعض الناس بلغات لا يتحدثونها، وربط تلك الأحلام بذاكرتنا الخفية. اقترح أحمد أبَّاد أن هذه اللغات قد تكون مفتاحاً لذكريات سابقة لم نعايشها. على الرغم من ذلك، شكك البعض في هذا الربط، مبررين أن هناك عوامل معرفية أخرى تلعب دورًا مثل الانتباه المتأثر بتجارب سابقة أو تأثير الثقافات المحيطة. أيد آخرون نظرية التأثير البيئي والثقافي على الأحلام.
في النهاية، اتفقت الآراء على ضرورة مزيد من الأبحاث لاستكشاف كل الطرق المحتملة لشرح أحلام الألسنة غير المألوفة، بدلاً من الاعتماد على تفسير واحد وتجاهل الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مخطوبة منذ فتره قصيرة وأخبرني خطيبي أنه يفضل الجماع عن طريق ربط الأقدام واليد وأنا حقيقة لم أسمع
- أنا شاب أعيش في بلد مسلم ولاحظت في المحاكم الشرعية ـ للأسف تسمى محاكم شرعية ـ ولكن القانون الذي تحكم
- بالعربية: هوميتا طعام الأنديز الأصيل
- الموضوع البيع أي المتاجرة ...... أنا قمت بشراء بضائع و أعطيتها لزميلي الذي عنده محل ليبيعهم بأسعار م
- تريسا، سويسرا