تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من الأفراد موضوعًا حاسمًا يتعلق بالقوة الناعمة ودورها المتعدد الأوجه في العلاقات الجيوسياسية. بدأت المحادثة بإبراهيم، الذي سلط الضوء على الوجه الآخر لهذه القوة – وهو احتمال استغلالها لأغراض سياسية واقتصادية تحت غطاء تبادل ثقافي. وشاركت زليخة الفاسي رأيه، مؤكدة أن القوة الناعمة قد تكون مجرد “قناع” لعمليات احتيال سياسية وإقتصادية. ومع ذلك، دعت أيضًا إلى تجنب التحفظ المفرط لأنه قد يحد من فرص بناء علاقات دولية هادفة.
ومن جهتها، أكدت خديجة بوزيان على أهمية توازن الرأي؛ حيث نبهت إلى أن الإفراط في الحذر قد يعيق التواصل الثقافي والتفاهم المشترك الضروري لتجنب الصراعات العالمية. أما محمد الطيب شرقاوي فقد طرح رؤية معتدلة تدعم فكرة إمكانية استخدام القوة الناعمة بشكل فعال لتحقيق تفاهم معرفي عالمي، بشرط التعامل بحذر مع تكاليفها غير المرئية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاءفي نهاية المطاف، اتفق جميع المشاركين على أن القوة الناعمة ليست سلاحًا مزدوجًا فحسب، بل هي وسيلة لبناء جسر بين المجتمعات المختلفة
- عندنا من تقاليد العرس في بلدنا أن الزوج يجب أن يحضر هدية العروس (جلباب، حذاء، حناء...) على عربة الحص
- إذا لم أقم بارتداء الحجاب، فهل سأدخل النار مع العلم أنني أصلي التراويح في رمضان والتهجد وأكثر من قرا
- لدي أبناء يدرسون في المرحلة الابتدائية أكبرهم عمره 12 عاما ويستلمون مكافأة من مدارسهم فمن الأحق باست
- رجل قال لزوجته تكونين طالقا وكلما حللت تحرمين إن أنت ذهبت إلى هذه المناسبة أو إلى جماعة معينةفما الأ
- نَشْوَى ممدوح البنداري: عالمة الحاسوب المصرية ودورها في دراسة تأثير التغير المناخي على المحاصيل الزراعية