قام النقاش بمحاولة فهم دور الكلمات في بناء وتعبير عن الثقافة البشرية، حيث رأت مجموعة من المتشاركين أن الكلمة هي مرآة للأفكار والعواطف، وتُشكل جسراً للاتصال ما بين الأفراد بغض النظر عن الحدود اللغوية والثقافية.
أبرزت بعض الآراء أهمية استخدام الكلمات بحكمة لمنع استغلالها في التفرقة والتحريض، وشددت على ضرورة تقديسها لما تمتلك من قوة هائلة في تغيير الأمور. كان الاتفاق المطلق هو اعتبار الكلمة أداة ثورية تستحق الاحترام والمسؤولية في استخدامها لتحقيق الوحدة والإبداع والثقافة العالمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان أخي مريضا فأعطيت أولاده مبلغا من المال مساعدة في العلاج فحاول أحد أبنائه رد المبلع فحلفت أن لا آ
- هل يصح القول بأن القوة البدنية للمسلمين هي من أسباب ميل كفة النصر لهم على أعدائهم في الغزوات والفتوح
- روبن أستلوند: مخرج السينما السويدي المعروف بـ "قوة القوة القاهرة"، "المربع"، و"مثلث الحزن".
- حكم تشبيه شخص بجنسية معينة، مثلا تشبيه شخص بالجنسية السودانية بسبب لون البشرة، بقصد المزاح فقط دون ق
- كنت أريد أن أخرج مع صديقاتي، ولكنني عندما استأذنت والدي رفض لسبب لا أفهمه، ولم يقنعني، ولم يسمع مني،