النقص في الصبغيات الجلدية، المعروف أيضًا باسم البهاق، اضطراب مناعي ذاتي يسبب فقدان اللون الطبيعي للجلد والشعر والبؤبؤ بسبب غياب خلايا الميلانوسيتات. يمكن أن يحدث هذا لأي شخص بغض النظر عن العرق أو الجنس أو العمر، لكن قد تكون بعض الفئات أكثر عرضة له، مثل أولئك الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بالمرض أو مرض آخر.
تصيب هذه الحالة مناطق مختلفة من الجسم وتظهر غالبًا بشكل بقع بيضاء ناصعة تتزايد مع مرور الوقت، وعلى الرغم من وجود عدة أنواع من النقص في الصبغيات، إلا أن العديد من الخيارات العلاجية متاحة، مثل علاج بالأشعة فوق البنفسجية وغيرها.
تهدف إدارة هذا المرض إلى تثبيط استجابة الجهاز المناعي ضد خلايا إنتاج الصبغة وتجديد تلك الخلايا باستخدام أشكال خاصة من الأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة إلى الحقن الموضعية والكريمات التي تحتوي على إسترات الكورتيزون والمضادات الحيويّة وفيتامينات.
- سيدي، أنا صاحب السؤال الذي أجبتم عنه في الفتوى رقم: 145657، وأرجو أن يتسع صدركم لي، جزاكم الله خيرا.
- لوبسان
- ما حكم استعمال مدرسة دينية أثرية تحتوي في غرفة خاصة على ثلاثة قبور على يمين القبلة إلى مدرسة للنساء
- ما حكم تنزيل كتب دينية، وسور قرآنية إلى الهاتف النقال الذي به بعض الصور السيئة؟ وقد حاولت البحث عن ت
- هل يجوز أن يدعو المسلم اللهَ سبحانه وتعالى بغير اسم من أسمائه، لأن هناك كثيرا من المشايخ والدعاة يدع