تتناول مقالة “صاحب المنشور” موضوع واقع الافتراضي باعتباره ثورة تكنولوجية أثرت بشكل كبير على قطاع التعليم، حيث توفر تجارب تعليمية غامرة وحيوية تساهم في زيادة مشاركة الطلاب وتحسين فهمهم للمواد الصعبة. إلا أن انتشار هذه التكنولوجيا يطرح أيضًا مخاوف جدية بشأن تأثيراتها المحتملة على الهوية الثقافية والتقاليد الاجتماعية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الصحة النفسية للأطفال والشباب. تشير المقالة إلى خطر الانعزال عن الحياة الواقعية وفقدان مهارات التواصل الاجتماعي نتيجة للإفراط في استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أهمية مراعاة القيم الإسلامية والأعراف الاجتماعية عند تصميم محتوى افتراضي جديد، بما يتماشى مع المبادئ الأخلاقية والدينية. وللتعامل مع هذه التحديات، يقترح المؤلف ضرورة وضع إطار قانوني واضح لاستخدام الوسائط الرقمية الجديدة وضمان مراقبة أبوية فعالة وتعزيز مزيج متوازن بين الأساليب التقليدية والمعاصرة في العملية التعليمية. بذلك، يمكن استغلال مزايا الواقع الافتراضي دون المساس بالقيم الثقافية والدينية للمجتمعات المختلفة.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)- لي حاجة أدعو بها منذ سنتين، وهي حاجة إدارية أجلها نهاية هذا الأسبوع، وكل ما أسعى وأجتهد من أجلها تتع
- السلام عليكم ورحمة الله بلغت من العمر ٢٧ عاما كل من طلبني للزواج ترفضه أمي حتى تبين لي من كلامها أنه
- السؤال لو بنت تعرضت لحادث إطلاق نار واضطر المسعفون لتمزيق ملابسها لعمل الإسعافات الأولية لها و كانت
- ما هو الحكم الشرعي للعبة المونوبولي التي يتم اللعب فيها بأموال ورقية، وهل تعتبر محرمة لأنها تشبه الق
- خرجت زوجتي من بيت الزوجية وباتت عند زميلتها المتزوجة وطبعا زوج زميلتها موجود وهي تعيش معهم فى نفس ال