مع بدء دراسة الحفريات، كشف العلماء عن عالم غامض من الديناصورات المائية، مخلوقات مهيبة سادت المحيطات قبل ملايين السنين. من بين هذه المخلوقات المخيفة، الأكتيوصورات، ذات الزعانف القوية والذيل المدبب، كانت تهاجم في البيئات الساحلية والمحيطية، ويشتهر البليسوصورات بقبضات العملاق المقوسة التي تستخدم للدفاع أو لإظهار التفوق. أما ميغالودون، فكان أسماك قرنفلية ضخمة، قادرة على مضغ فريسة أكبر من أي قرش موجود اليوم. وأخيراً، ليفيتان ميلفيلي، عملاق المحيطات، يتميز بوزن هائل وطول كبير، وكان مفترسًا قويًا يستخدم أداة شديدة الحدة في اصطياد الفريسة. كل هذه الديناصورات المائية تبرز قوة التطور الطبيعي و قدرته على خلق مخلوقات رهيبة ومختلفة تستوطن البيئات البحرية.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيوخنا الأفاضل: أود أن أسأل عن مشروعية الفعل التالي: هناك شخص مسؤول عن مسجد، وهو مسؤول عن جمع التبرع
- أفتوني جزاكم الله خير الجزء ولا تحيلوني إلى إجابات أخرى: أنا متزوج من بنت عمي ولي منها طفلتان أبلغ م
- لدي أخت تريد أن تكمل الدراسة بعيدا عن منطقتنا، ووالدي موافق، ووالدتي أيضا، وأنا لست موافقا على إكمال
- العربي للمقال: ماريو ارتالي: رجل الأعمال والسياسي الإيطالي الراحل</strong>
- جيف هووكر