في هذا البحث حول الغضب، يتم التركيز بشكل أساسي على كيفية التعامل معه وفقاً للإسلام. يُعتبر الغضب ظاهرة طبيعية يعبر فيها الفرد عن مشاعره تجاه المواقف المحزنة أو المؤلمة، لكن يجب التحكم فيه لتجنب عواقبه السلبية. يؤكد النص على ضرورة الاقتداء بالأخلاق الإسلامية والتوجيهات النبوية، حيث حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الغضب قائلاً “لا تغضب”. بالإضافة إلى ذلك، اقترحت عدة طرق للتغلب على الغضب تشمل الاستعاذة بالله من الشيطان، اللجوء للوضوء الذي يعد ماءً مطفئاً للنيران حسب الحديث النبوي، تغيير وضع الجسم كالجلوس بدلاً من الوقوف أو الاستلقاء أثناء الشعور بالغضب لتحقيق الاسترخاء الداخلي، وتذكر الأجر الكبير لكاظم الغيظ لدى الله عز وجل. علاوة على ذلك، ينصح الباحث بتصور نتائج الغضب السلبيّة كتسبب الندم لاحقاً، وفهم أن ضبط النفس والصبر أفضل بكثير من الانفعالات غير المنضبطة والتي لا تحقق أي تقدم.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكم- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وبنت واحدة، وأخ شقيق، وأختين شقيقتين.
- ما حكم من يسمع أذان الفجر، ولم يقم للصلاة؟
- أنا سيدة متزوجة منذ 11 سنة وأعيش والحمد لله في سعادة مع زوجي وأبنائي، مشكلتي هي أمي وعائلتها فأمي سا
- أنا بعد الوضوء أحس بنزول إفرازات، خصوصًا عند الحركة، فهل هي منيّ، أو مذيّ، أو وديّ؟ خصوصًا إذا ابتلّ
- هل الأفضل للمحرمة الإسرار أم الجهر بالتلبية؟